لاحول ولاقوة ألا بالله
ومعتصماه راح مع عصر الابطال والعزه الاسلاميه
أما الان كلن جالس على الكرسي الذهبي حفاظاً عليه حتى لو يقتلون أخوانهم أمامهم
( تعلق المسلمون بالدنيا وأهانهم الله عز وجل فيها )
أما الفلسطنين والعراقيين وغيرهم من المسلمين رباً لهم رباً كريماً رحيماً سوف ينصرهم
كل الشكر أختي غاده وتحيتي لكِ
المفضلات