قلنا له ابت الشقاوت ان تفارق اهلها
فقال ليس شقاوه انما حظ وانه كان حضك قائم يبيض الحمام على الوتد وان عاكس تنكسر البيضه على الجاعد (لاتقولون مانعرف الجاعد),المهم اصر على رايه وهذه الشقاوة بعينها ,وترنم بهذين البيتين:

ان حضى كدقيقآ فوق شوكآ نثروه***وقالوا للحفات يوم ريحآ اجمعوه
صعبى الامر على قومى فقالوااتركوه* * ان من اشقاه ربه كيف انتم تسعدوه
ملاحظه من يعرف صحة هذه الابيات وتكملتها لايبخل علينا ولكم الشكر.