بين الحين و الأخر نسمع عن إشاعات تبث و تنشر و أكاذيب تبعث و ترسل.
هذه الإشاعات التي لها خطر عظيم و شرير كبير.
فكم دمرت من مجتمعات و هدمت من أسر، و فرقت بين أحبة.
كم أهدرت من أموال، و ضيعت من أوقات.
كم أحزنت من قلوب، و أولعت من أفئدة، و أورثت من حسرة.

وجاءت القران الكريم بقوله( ( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا )

في الأونه الاخيره ظهرت اشاعات ماكينه الخياطه ومدى انشغال الناس بالبحث عنها

سؤالي

كيف تستقبل الاشاعه وماهي وسائلك للتثبت من صحتها

هل مر في حياتك اشاعه اثرت عليك من عده نواحي

انتظركم