في عالم الإبداع تغدو الفكرة أساسا للبناء، يبذلها المؤمن محتسبا للأجر ولا ينتظر الشكر، والحسنات ستتوالى عليه .
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: احملني، فقال:ما عندي،
فقال آخر:أنا أدله على من يحمله،فقال(من دل على خير فله مثل أجر فاعله)
قال الشافعي:وددت أن الخلق تعلموا هذا العلم ولاينسب إلي منه شيء،وفي رواية:أوجر عليه ولا أُحمد