اخواني
لاتستغربون ان قرية الفارعه لاتوجد بها محلات لبيع الدخان..فبها من الرجال الاكفاء الذين يعملون لصالح ابنائهم..ومجتمعهم..بارك الله خطواتهم الميمونه...ابونادر شكرا لك.