بارك الله فيك أخي خلف وفي جهودك
من المعلوم ان كثيرا من الشعراء لايستقرون في مكان واحد بل يذهبون لمشائخ القبائل ولأمراء المناطق بحثا عن النفع لهم من المال والاعطيات وغيرها.......الخ....... وشاعرنا اليوم هو الشاعر خلف ابو زويد فالشاعر خلف ذهب عند الشيخ سطام بن شعلان شيخ الروله من عنزه وجلس عنده فتره من الزمن ومدحه هو وجماعته بقيصده يقول به خلف:
ياراكبٍ حمراء تسوف العراقيب.............حمراء تسوف كعوبها بي سبيبه
تلفي لهل العلياء هم منقع الطيب............ونعمين بالعلياء ومن ينتخي به
رويلات والله مابهم عد أجانيب.............ولا منهم اللي نازحٍ عن قريبه
سطام مثلك ماحمل به ولا جيب .............من مطلع البيضا لغربي مغيبه
مايستوي للبيض غيرك ضواريب...........البيض خطو المشتبه وش تبي به
ياشوق من عيّت على كل خطيّب...........قبلك على كل القبايل عصي به
والقصيده أطول من ذالك ومن المعروف هنا بقيه القصه يوم يشكي سطام ان حريمه كلهن زعلن ويشاور خلف ويش الحيله علشان يرجعن يوم يقول خلف قصيدته اللي اوله:
(قالو تشير وقلت انا اليوم ماشير...........عيبٍ على من جاب شوره ولا جاز) وهن يرجعن معه.
تابع
المفضلات