الَعٍم عيد الوابصي
طَاب صَبَاحُكِ وَطَاب مَعَهُ مُكُوثي هُنَا
استَنشَقتُ أحرُفُكِ حَرْفَاً حَرْفَاً وَكَأنني
بَين بَسَاتين الزَّهري أخطُو
سَلِمَ الفِكر الذي صَاغ لَنَا وأبدَع
تَحيّةً صَبَاحيّةً امزُجُهَا لَكِ بِعَبير الوَرْد
هَذا المَسَاء
ناصرابن طليحه
المفضلات