قد أتمني ذهابك بلا عوده و يعتبرني العالم بأني بذالك مجرماً و كذالك سوف اعتبر أنا ذالك و لكن هناك شخصا أخر أنت بنيته بداخلي بتصرفاتك معي و في الحقيقة هو من يتمنى كل ذالك لا أحد يستطيع قتله إلا أنت و من أجل ذالك أنا أقولها لك الأن و بأعلى صوتي أرجوك أرجوك أرجوك أن تقتله قبل أن أقتلك بقتلي لذاتي بقلم // يوسف صالح العرادي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
عرض سحابة الكلمة الدلالية
قوانين المنتدى
المفضلات