حياك الله في بيتك ومحلك

مهما حاولنا أن نصف لك شعورنا وغبطتنا بتواجدك بيننا
نجد أن الكلمات لاتفي بحق ذلك الشعور الرائع

ولكن ( يعلم الله ) أن هناك من هو أحرص من إبراهيم ومن ليال
على هذا التواجد المبهج

وعندما يتعلق الأمر بالأخرين فأنا أول من يضع الخطوط الحمراء
لله درك على هذا المبدأ النبيل

مرة أخرى حللت أهلاً ووطأت سهلاً ودمت سالماً بين أهلك ومحبيك