أما أنا فلم يجذبني الفضول

لأعرف كيف للأسد أن ينجب خروف

ليقيني التام بأن قلم

أستاذي

هو منبع ننهل منه شعراً

وليس كــ من تساوت

عنونته بمضمونه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


آبا ريما

أسمح لي

كلما شعرت بأختناق . .

وفقدت الكثير من الأحساس

سأحضر هنا . . لأرتوي شعراً