الورقة الأولى
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

. . . . .
حاولت بـ كل ما أوتيت من صبر أن أخفي تعلقي بك ،

ولكن دقات قلبي المتسارعة: خذلتني

وبريق الفرحة بعيناي لرؤيتك: خانتني .... !

ورجفة حروفي المرتبكة :تصرخ بهم أشتقت له !

لذا
وسيبقى قلبكـ

حبكـ

عشقكـ

حلمي اليتيم

الذي أستيقظ على آنينه كل ليله . . !!


//


الورقة الثانية
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

في غيابكــ

من ســ يمسح دموعي براحة يداه ؟

من ســ يحتضن قلبي ليهدأ من رجفة غيابك ؟

من سـ يفرح لنجاحي؟

من ســ يخبي لي ألواح الشوكولاء بأدراج سيارته ؟

من ســـ سيعاندني بكل شيء ؟

من ســ يصر على أن أهديه قبلتان على جبينه قبل أن ينام ؟


قل لي . .


من ياسيد العشق الغائب

من . . !!

//




الورقة الثالثة






أنت آيه المتعلق بذكرى تلك . . وعاشق لتلك. .


هل تذكر أحلام طفولتنا ؟



أنت تذكر جيداً . . تماماً كما تجهلني .!!



لألومك حقاً أن كنت نسيت أو حتى تناسيت . .



فمالذي يجعل شاب ناضجاً . . يتعلق بطفلة تتباهى بضفائرها أمامه



ترتدي فستانها السكري . . كلما حضر " فقط لأن هذا اللون يروق له "



تردد على مسامعه . . هو يحبني . . . يحبني أنا فقط



لما اذا يأخذني لمدينة الملاهي . !!



لما يجلب لي ألواح الشوكولاء !!



لما يثني دوماً على تلك الخطوط التي ارسمها !!



لما يحب الاستماع لي وانا ادندن لــ فيروز . . حبيتك بالصيف .. حبيتك بالشتاء . .!!



مشكلتي معك أنني عاشقة للمرة الأولى ومشكلتك أنت أنك لم تكن عاشقاً لي . .



ولكنك أدعيت {مكانتي}


بقلبك مماجعلني اتعلق بك


أكثر . . .



وأنت تعلم ياسيد النساء اجمع . . كم هي مؤلمة خيبة الحب الأول ..!!!




أنا رغم كل ذالك .. لا أشفق ألا على قلبي ذالك الذي يرقب عشقك لتلك



بصمت مؤلم . .



لعنة الله على هكذا حب . . "دوماً أرددها كلما أفتقدتك "



//

الورقة الرابعة

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




كلما ارتفعت ايدي المعارضين

لتعلقي بكِ

ظناً منهم بخطائي بحق "نفسي"


كلما صرخ قلبي

أحبه أكثر وأكثر . . .


//





الورقة الخامسة




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



أما آن لهذا الحزن أن ينتهي ! ! !


أما آن لكابوس غيابك أن يرحل ..!!



أما آن لشموع الفرح ان تشتعل !!



أما آن لدموع الفرح ان تغرق اكفنا !!!



أما آن ليداك ان تحتضن يداي !!!








//




الورقة السادسة والأخيرة


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



أطمئن ياحبيبي لن أطرق قلبك بكلمات العشق مجدداً




لأنني علمت مؤخراً . . .



أن خلف جدرانه تسكن أمراءة أخرى . . . !



. . . .





..



بألم


يــ


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي