• ش ـــــوكولاتـه •
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


الاحساس الذي يراودني من شدة روعته...
اتمنى بعدم انتهائه وبقائه معي لفتره اطول...
احس به يذوب في يداي...
احلم معه باج ــمل الاح ــلام...نعم ذلك العشق الذي لا ينتهي...الذي نصنع الاحلام بمذاقه...
نتخيل اشياء خياليه لا واقع لها...
هذي قطع الشوكلاه السكريه الاحساس الذي لا ينتهي
الاح ــساس الا عند نهايته...!ّ







•• الــ ح ــزن••

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


أكـرهك ايهاالحــزن فأنت من سبب لي معاناتي,,,
ورسم لي درب آلامي,,,ولكني اجدك جزءٍ منـي,,,
فلــولاك لــم اع ــرف طـ ع ــم الســ ع ــاده ,,,







•• الامــــل••


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



من خلف قضبـــــــــــان الــحزن.. ومن وراء الظلام المحيط الدائم ..
أمد أناملي أحاول أن أصل إليك... ايــها الامــل ..
ربــما لـن اصـل اليــك الا متاخرا ولكني متاكــد من انني يوما من الايام سأصل لــك ..







•• الـــوداع ••


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




كَلِمة
فرّقَت الأَحباب...أَدْمَعت العُيون ...أَذهَبت العُقول
الوداع صــ ع ــب لكن هــذي الدنيــا لقــاء ووداع
اح ــيانا الظــروف تــ ج ــبر الشــ خ ــص على ان يفارق اشــ خ ــاص عزيزيـن
على امــل الالتقاء بــهم يومــا مــا ..








•• الــ ح ــمد للهــ ع ــلى نــ ع ـمه ••


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




كم منا يعرف أشخاصا حرموا من نِعَمٍ كثيــــــــــــــرة...
نِعَمْ نحن نمتلكها ولكننا لا نشعر بقيمتها إلا عند فقدها...
فاشكر ربك كثيرا على نعمـــــــــــه ..
وتذكر هذه النعم وساعـــــــد غيرك ممن يحتاجون لمساعدتكـ من ذوي الاحتياجات الخاصــــــــه
((اللهم لك الحمد حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه، ملء السموات وملء الأرض وملء ما بينهما))








•• الــذكـــرى ••
~ قد تَكون ~
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



كالعلقم كالأشباح ترعبنا بمجرد تذكرنا لها

أو


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



كـ أنغام موسيقى كلاسيكية رائعه.. نَضْحَك وَنَفرح وَنَرُقصُ أَحْيآناً
عَلَى أَنْغَامِها الْجَمِيلة..

يتــــــبع ــــــ>