نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

تحاصرني دوماً أسئلتهن عن من تكون . .
فأسميك بأسماء عده . .
(في محاولة للهرب من أسهم السنتهن )
وعندما تضيق أحداهن الخناق : هل هو . . !!
أصرخ عالياً
أنني بريئة من حُبه كبرائة الذئب من دم يوسف
و أنا أضمر عشقك بقلبي . . !!
لست حزينه أنني لم أستطيع أن أصرخ عالياً
وأقول نعم هو . .
ولاكئيبة . .
ولكن ذالك بأرادتي
فأنت لي وحدي . . لا أريد حتى أن تنطق النسوة أسمك !!
أرأيت عشق . . وغيرة أكثر من ذالك !!

.

..