رائع ماكتبت . . ولورعته

شعرت بعجز الحرف عن الرد

وبالأخص . . في هذا الجزء

اما انا فكتفيت بصمتي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
لم استطع ان ابوح بكلمه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
خوفآ من فيضانات خلف العيون نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



كثيراً مانحاول أن نسند من حولنا

ولكن . . نكتشف أننا نحن بحاجة أيضاً

لمن نتكيء عليه . . .

لا ألومك على الصمت أطلاقاً . .

فقلوبنا لمن تخلق من حجر

لتتحمل دمعة "حاره " أحرقت

وجنتى طفل يتيم . . .

. . .

قرأت رائعتك بالأمس

وألجمتني . .

اليوم عندما دنوت من سفرة الأفطار

وصدح صوت المؤذن " الله أكبر "

قلبت نظري يمنة وشمالاً . .

أبي . . أخوتي . . أمي . . أخواتي . .

تذكرت ماكتبته أنت . .

فشعرت بغصة . .

لو لم يكونوا بجواري غداً !!

أن فقدت أحدهم ! !

رباه كم هذا قاس . . .

. . . .