بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقدم لكم موضوعى اليوم وهو وزارة الصحةالمؤقرة
الى متى والأنسان أخر أهتمامات هذة الوزارة,نحن نعيش حقيقة مستشفياتنا
من قلة الاهتمام -عدم توفرأطباءأكفاء-
عدم توفر طاقم تمريض متمرس-عدم الجديه بالعمل,والضحية هو الأنسان,ودولتنا جزاها الله خير الجزاء وفرت جميع أمكانيتها للنهوض بمستوى الصحة الى أعلى المستويات,ولكن التقصير من العاملين بمجال الصحةسواء من أداريين أو أطباءأو طاقم تمريض,فنقول الى متى هذة المهزله ,والتهاون بارواح المواطنين
فاقول مهمة المواطن أذا وجد اى تقصير أن لا يسكت بل يجب عليه أن تصل الى الوزارة ,ويعاقب المخطى حتى يكون عبرة لغيرة
أذكر أننى ذهبت بابنتى قبل أشهر وعمرها لم يتجاوز السنة والنصف,وكانت تشتكى من ضيق بالتنفس,وتم أدخالها الى الطؤارى من أجل أعطاها أوكسجين وبعد ذلك رجعت الى الطبيب الذى صرف لها الدواء ,وعندما صرف لى الصيدلى الدواء ذهلت,اتدرون لماذا ذهلت لأن الطبيب صرفها لها حبوب,طفلة عمرها لم يتجاوز السنة يصرف لها حبوب,فرجعت اليه فقلت له ان الذى يحتاج الى الدواء طفلة صغيرة وليس أنا,فقام الطبيب بالاعتذار,ويريد أن يغير الدواء فقلت له لا أريد منك دواء,لأنى أصبحت أشك بأنه طبيب
وهذا نموذج من نماذج كثيرة لا يستحقوا أن يكونوا أطباء
وتقبلوا أحترامى وتقديرى