اتأمل نفسي بالمرأه وانا افكر في سبب واحد يبعدك عني لكن لا اجد لا في شكلي ولا بتصرفاتي وبشهادة الجميع
من انت انا لا اعرفك الان
انت من هنئني الجميع لاني تزوجته وكان كلن يقول (امك داعيتلك بليلة القدر)
انت من قالو لي انه سيخاف الله فيني
من هذا الشخص الملتحي اللذي توسمت الصلاح في منضره الديني ا هو من اراه يترنح امامي من جراء مايتناوله
كيف تخدع الناس بهذه الاحترافيه وتدعي بالضاهر انك ذى دين
احتاج احيانا الى الصراخ والقول لكل من تخدعه انك انسان مناااااااافق ومدعي وممثل من الدرجه الاولى
كيف تخبر الناس انك تذهب الى عمره وانت تذهب الى بلاد الفسق والرذيله وهي عاده مستمره لك في كل مناسباتنا الدينيه بدل ان تقضيها معنا تقضيها مع شياطينك من تسميهم اصدقائق
كيف تقصر علي وعلى ابنائك وتبخل علينا لكي تنافس شياطينك في رمي (المال تحت اقدام غانياتك) وتجري دموع اطفالك حين تعود وليس معك ماتفرح بهي قلوبهم
كيف اعيش معك وروائح ملابسك مازال يعلق فيها جرم مافعلت كيف اعيش حياتي وانا في خوف ان تنقل لي يوما مرض اوداء وانا لا اخاف على نفسي بل اخاف على اطفالي من بعدي فانا لا حول لي ولا قوه يتيمت الاب كما تعيرنيني دائما
لكن من يقف في صفي حتى امي تقول لي اصبري وادعي
والناس عمياء وهي تراك الامير والرجل الشهم ولا الومهم في ذالك فانت نجم المجتمع واول من يهب لنجدة الجميع وانت الكريم الفاتح بيته للجميع الا لي انا واطفالي فلن يصدقو فيك كلمه واحده وسيقف الجميع ضدي
فقضيتي خاسره لا سند لي بعد الله غير عمي اللذي اجبرني عليك او امي الخائفه على من الطلاق
ولا توجد بيدي شهاده او عمل ولا توجد حقوق من الدوله تضمن ان لا تاخذ اطفالي مني كما تهددني دئما فاالى من الجأ
الى من تلجأ بعد الله هذا سؤالها (ارمي لكم الحمل اللذي اثقل صدري لأيام)
ولم ازيف شيئ فالقصه تحدث لنساء كثيرات ولها بذات وان كنت غيرت تغيير بسيط من اجل مصلحتها هي والا لما ترددت حتى في فضح حثالة المجتمع من اشباهه وللاسف لسان المجتمع مازال يقول(هذا رجال ومايعيبه شي)
فمن اجلها ردو لا من اجلي لاني لم ارجع
لهاالقسم لشي هين بس لاني أعدكم ان أريها ماكتبتم وأن الله ثم انتم معها فالكلمه الطيبه صدقه والدال على الخير كفاعله وربي يكون بعون بنات المسلمين الصابرات والمستورات
*المرأة كانت احدى زبوناتي من فخذ بلي اخروتحولت الى صديقه وجاءت مكالمتها قبل يومين لتستشيرني
لكني لم اجد لها حل
المفضلات