اه يلكثير ياكثرك كثراه
الله يستر الحال والاحوال
نقلت صوره واقعيه بدون تزييف من ارض الفقر والحاجه والحرمان لاكن لااذان تسمع ولا عيون ترى ولاقلوب ترحم ولاعقول تفقه