الشاعر حمود بن موسى اللوط رحمه الله جاء الى بئر تسقي عليه الابل والغنم ويتواجد الرعيان والراعيات في ذلك الوقت عند البئر واعجبته احدى البنات المتواجدات فقال هذه القصيده المشهوره:




شفت الادامى زاهماتن على البير"="يوم الزكاه ويوم قطع البراوي
بالوصف يشدن العفارا قشامير"="ياهل الهوي عزي لقلب الشقاوي
بتله من الخفرات ماهي تعابير"="جادل رسم باقصى حشايه مكاوي
العين عين امن اوقعن بالمواكير"="مرقاه طف وللمدالي مهاوي
والقرن ذيل اللي تعج المعاصير"="او ذيل شقرا بالصرايم تلاوي
والحد وصف اللي تصوغ البواطير"="يقطع مع اللي يوردون الاهاوي
والشيب عيبني وعقب مغاتير"="وشيبي يعيضك بالصبي الفتاوي
كم شايبن وان جو ضيوف ومسايير"="عزمه ولا عزم الردي الغناوي

رواية /محمد بن سليم اللوط