أبشع أنواع الجرائم
ضحايها أطفال في سن الزهور
إفترستهم ذئاب من البشر
و تكتم على أمرهم أهلهم
بحجه العار و كلام الناس
و نسوا أنهم بذلك شاركوا في إغتصابهم
و استمرار تلك الذئب حره
بلــ و فتح شهيتهم لإفتراس المزيد من الضحايا
و ذلك لعلمهم بأن أهل الضحيه سوف يتكتمون على الأمر
خوفا من الفضيحه
و في النهايه
يكون لدينا جيل ينزف
دون أن يكون هناك من يضمد جراحه
فيقرر الأبناء الإنتقام بنفس الطريقه التى جُرحو بها
و يكون إنتقامهم بمن هم
في محيطهم أولاً
بـ قلم رصاص
المفضلات