صبآآآحكم رضااا. .
بما أنني وللمرة الثانيه أتورط
فمن الصعب أن أهرب كالاولى
عموماً أقبلوها كما هي بعيوبها . . (: 
. . . .
صرخه :
أفعل ماتشاء بي . .
كبل تلك اليدان بالقيود . .
أنتزع ذاك الورد "الذي أحضره لي "
ودس عليه بقدماك . .
ولكنك لن تستطيع أن تنتزع حبه الذي
أنغرس في ذاك النابض وقد كان غذائه من عروقه
رغم كل ماتفعله بي : لن أتذكر شيء قط منه / لانه ليس بذاكرتي مكان لـ أحباطاتك
فذاكرتي مثقوبة لكل شيء ألا لما يخصه . .
لاتتسع ألا لـ هو بكل اشياءه . . صغيرها كان ام كبيرها
فنجان قهوته , قصائده , مفتاح سيارته , نظارته ,قلمه
جريدة الصباح التي يقرأها الف مره حتى اليوم التالي
مقر عمله ,معطفه الشتوي " ذو اللون الأسود" ساعة يده ,دعاء السفر المعلق بسيارته.
.
.
هو . . " أمنية مسائي " التي ألقيت بها أمام أنظار الجميع بـ ذاك الصندوق
هو . . سكب حبه بذاك النابض فلا مفر منه أبداً سوى أليه

. . .
يا أنت
هل تعني مايعني أن نحمل الوفاء بقلوبنا لمن نعشقهم !
أمممم
سأعفيك من عناء الأجابة
وأقول لك هو أن نحتفظ بهما بقلوبنا بتفاصيلهم كما هي
رغم كل محاولات البؤساء أمثالك لأقتلاعهم من الذكره
لذالك يا صاح . .
صوتك ليس بمسموع . . ليس بمسموع
. . .
صافي المشاعر
النثر يفتقد حرفك
.
مممم
كأني بكم تقولون
.
مؤلم جداً
أن يحال قسم التصميم للنثر
(: 
المفضلات