عندما خفق قلبي لها حباً أصبحت مجنوناً بأعينهم لكن لم يشغلوني و لو لحظه كان ما يشغلني هي فقط حذرني صديقي منها مراراً نهرته أن ينطق اسمها في سوء قال لي الحُب أعمى قلت له بل أعين الغيره و الحقد هي العمياء فهجرته بعدها مرة أيام سعادتي سريعه حتى صفعتني بخيانتها اكتشفت حينها أنني لم أكن سوى لعبة تتسلى بها و حان و قت تغيرها حقاً مجنون الحب أعمى بقلمي : قلم رصاص
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
عرض سحابة الكلمة الدلالية
قوانين المنتدى
المفضلات