رسالة إلى :


" . . . . . . . "

بكِ أبتدئنا , وبكِ أنتهينا أيضاَ . .

لست حزينه أطلاقاً فالله يؤجل الأماني لكنه لاينساها أبداً
وقد كنت أنت " أمنيتي " التي أن حضرت
لن أبحث عن سواها . .
ألآن وكما تفعل أنت كل شيء يؤلمني . .
ببساطه أنا أيضاً
لاأريدك
لاأريدك
لاأريدك