ايران بأختصار شديد تريد تصدير الثورة الخمينية بخارج أسوارها والسيطرة على زمام الأمور كقيادة للعالم الأسلامي
فهي أخطر من تل أبيبوماذا عن إسرائيل....هل أصبحت من عظام الرقبة؟.
للأسف....كل الأنظارتبعدعن إسرائيل,بأي وسيلة وأي خبر...وتكاد سيرتها تأتي بالخير عند الكثير من المثقفين المسيسين,ولم يبقى إلا أن نحتفل ب{تل أبيب} عاصمة للأمن العربي.
المفضلات