أما أنا فأضع له من الأعذار الف عذر ، فما يدريني لعل حكمي على الشخص غير صحيح

و القلوب بيد الله يقلبها كيف يشاء

و ما يدريني لعله عند الله أفضل مني ، فأنا لا أضع نفسي مكان الحاكم و القاضي و الجلاد في ذات الوقت

و إذا ظهرت عليه علامات أنكرها يجب علي أن أنصحه و لا أقول ( ليتني ما عرفته )