هذه القصيدة رد لشاعر عبيدالله دخيل الله العرادي البلوي رد نيابةً عن عبيدان سليمان العرادي البلوي الي الشاعر / محمد حمد السرحاني البلوي التي قالها في عبيدان سليمان العرادي وفي ربعه العرادات


يقول فيهـــــا :-[/poem]




أمسيت مابين المدينة والأفـلاج

==وأصبحت مابين السهل والمبادي


يابوحمد قلبي كما نار الأوهـاج


==أقفيت عنكم ياصقور الهدادي


يامكرمين الجار عن كل الأعواج


==والجار منكم مايجيه النكـادي


أنصاك يامحمد الي كنت محتـاج


==يابو حمد يالي تضد المعـادي


لك مجلساً مايقربه كـل غنـاج


==غير الرجال ألي تسد السدادي


ماتسمع للـي منافـق وهـراج


==وألي عن درب الرجاجيل غادي


ربعك مواهيباً إلي صار عجـاج


==عدوهم منهم يذوق الهجـادي


هذي عوايدهم علي كل منهـاج


==ألي علي الحيزاء تشد الشدادي


أبطال ألي ركبوا علي الخيل فلاج


==وخيولهم تغير في كـل وادي


هذا الكلام الصح مافيـه لجـلاج


==مايعجب ألي يتبعون الدوادي


مايعجـب ألـي بالخثاريـد دواج


==طاير وراء الهزلات مثل الجرادي


حمل الجمل مايبلجه كـل بـلاج


==والي يصيد القوم لازم يصادي


العد يروي والدلـي دون محـاج


==عزي لكم ياهل القلوب الحسادي


يالله يالـي للمخاليـق فــراج


==تختم لنا بالستر عوداً وكادي





وشكرا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي