المشكلة الأولى هي ضعف الوازع الديني هذا أكيد

والجليس له دور كبير إذا كان جليسة صالح يكون بأذن الله شاب صالح

وإذا كان جليسة جليس سوء يكون الشاب مثل جليسة

لاكن لدية كلام أريد أن اقولة ووضحه

لو نظرنا لشبابنا اليوم وخاصة الشباب الساكنين بالأحياء يسكنون بأحياء ( صماء )

هل تتوفر داخل الأحياء وسائل التسلية للشباب والأطفال مثل الملاهي والملاعب الرياضية

لا يوجد لماذا لم توفر

الشاب له طاقة لازم يظهرها إذا كان لم تتوفر وسائل الترفيه بالأحياء وين يذهبون الشباب

أن لعب داخل البيت قامت علية الدنيا ولم تقعد الأم تهد والأب يضرب كسرتو البيت

أزعجتو الجيران

وإذا طلع بالشارع يضربونه ليه تروح للشارع

انطق بالبيت

لا شوفك بالشارع

لاتلعب كوره

إذا تم مضايقته من والدية أكيد يبي يبحث عن من يشكي له ويتونس معاه

من اسلوب والدية المتشدد

عندنا بالخبر والدمام في كل حي تتوفر حديقة متكاملة من ملاعب وملاهي

وفي العلا ما عندك أحد


لية مايتم توفر الخدمات للشباب

ماذنبهم نحرمهم من شبابهم

المشكلة أن الرجل الكبير يريد ولده أن يكون مثل ابية

لا يأخي السن له دور

إذا ما عاملنا اطفالنا بالمعاملة الحسنة

وبدون شدة بالكلام الحسن والكلام الطيب

ضاعو


يأخي ويأختي لازم نرغب الطفالنا بالبيت لا ننفرهم من بيوتهم

لكي يذهبو للشلل الفاسدة

شكراً لكي يأم عبدالله

جعلة الله في موازين حسناتك