بختصار /
أصبح الكثير من الرجال ينزعج من فكره الذهاب بأهله للسوق متحجج بحجج واهيه
والمؤسف أن مُهمته لا تتعدى أن يوصلهم للسوق ثم يعود وحده أدراجه وأهله داخل السوق
لايعلم حتى عن مشترياتها
يتركها عرضه للبائع ولأصحاب الخلق المنحطـ
أما هو تجده يابكفي أو جالس يدور مع أصحابه

ايش المانع أن يكون متواجد مع أهله بالسوق ويعرف مايحتاجه أهله ويشاركهم في الأختيار
بدل أن يجعل زوجته تكاسر بالسلعه مع البائع وتاخذ وتعطي معه
أين الغيره ؟؟

وما أن تتصل به طالبه العوده فيطلب منها الأنتظار بالخارج وقد يصل انتظارها لقرابه الساعه
وقد يطلب منها العوده مع سيارة الأجره ((تكسي))

أتمنى أن أسمع أرائكم حول هذه الظاهره بصدق وشفافيه

كتبه قلمي المتواضع الجريح
بدر البلوي