كنا في الماضي ننادي حماس ..!!!
ولكن اليوم تكشّف لنا الحال الفلسطيني ، ووعينا على واقع ٍ أليم ،،،،،!!!
حيث أن حماس لاتفرق كثيراً عن فتح ،،،، حيث كلاهما يسيران عكس التيار ،،!!
فكلاهما يبحث في خضم هذا عن نفسه ،،،،،، ضاربين بالوحدة الوطنية عرض الحائط ، ومعرضين مواطنيهم لحرب داخليه أضرى في صروفها من حروب بني إسرائيل ،،،!!
صوت الأنا طغت على أي صوت آخر ..!!
،،،،،،،وبرغم مانراه الآن من إعلام ، إلا أننا نعرف مسبقاً أن الإتفاق بين حماس وفتح ضربٌ من ضروب الخيال في التحقيق ..!!
،،،،،،،،،،، نعتب ونعتب ،،،،،،،،، ولكن الفلسطينيون بحاجة ٍ إلى أمان داخلي قبل أن يطالبوا بأمان خارجي ،،،
وما يحدث الآن من تطاحن هو عنجهيه تمارسها قوى في الداخل فرضاً للسيطره ،،،،!!
إذاً فلسطين فقط تحتاج لمن يساعد بوحدتها الوطنية (توحيد الصف الداخلي )،،،،وبالتالي
سيعلوا صوتها واحداً ينادي أرجاء المجتمع الدولي قاطبة ،،، بأن أنقذونا ،،!!
ولكن ،،،،،،،،،،،،، حتى يتم ذلك ،،،،،،،،،، لكل حدث ٍ حديث ،،،،،،،،ويبقى الآن الوضع فقط وضع إنساني يصنف بالمأساوي ،،،ضاعت في معيته حتى الكراسي ،،،،
شكري وتقديري ،،،
نووووووووووووووور
المفضلات