و ان الإنسان مقابل مصالحه الشخصية يضحى بأقرب الناس له بدون إن يرف له جفن
و رب النعمه صدقت و قريباً سوف يكون لي و قفه

مع قصة حقيقيه من واقعنا المؤسف لشخص باع العشره و نسي الخوه من أجل

مصلحه بل و المصيبه انه اول من حارب رفيقه عشان يرضي صاحبه الجديد الى عنده مصلحته

و انكر العيش و الملح [ قمة الجحود و الخيانه ]