حَبيبَتي
أُحِبُك
وَ
أُحِبُك
وَ
أُحِبُك
هَذِه رِسَالَتِي
أُرسِلُها إلَيكِ
قَبلَ أن
أمسِكَ بِهَاتفي المَحمول
وَ أمسحُ قائمةَ أسمائِه
ليبقَى فَقَط إسمِي و إسمُك
وَ رِسالةٌ كَتبتُ بِها
((أُحِبُك))
ثُمّ
أرمِي بِهَاتفِي في البَحر
لِتَهيجَ الأمواج
وَ
تَصرخ مُرحبةً بِه الأسماك
و
يَسكُن بين شُعبِ المُرجان
فرُبما بعد زمنٍ
نجدُه و قَد أصبحَ
لؤلؤةً تَحمِلُ عِشقَنا
تَسبحُ مَع أمواجِ بَحرِها العاشِق
تَغوصُ بأعماقِه
وَ
تَنامُ بَينَ أحضَانِه
لِتَبقَى لؤلؤةً لاتَفنَى
وَ
لَن يستطيعَ أحَدٌ
حَتّى
لَمسُها
أقصِد
لَمسِه
((حُبّنا))
أُحِبُك
أُحِبُك
أُحِبُك
من همسااااااتي
لكم
ودي
خالد
المفضلات