(في عام .. وعندما عدتُ من مدرسة الفكر إلى منزلنا المتواضع .. أنطرق بابا الظلام في زمن الظلم نعم أن دوامه الأجرام في عالم الحسرات .. فتحت نافذه النور وإذا بظلام لم يكتسية ظلام وإذا بضيقه تملى قلبي ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فعلا أخي أنها مدرسة الفكر
فقد درست بتلك المدرسة الفكرية وأتيت لنا بهذه القصة التوحدية
التي استعطفت بها قلوبنا

وكأني أراك بنهاية هذه القصة تأتي لنا بأمل منتظر
والحق قد اندثر
راجيا من الباري أن لا يجعل للحزن بقلبك من أثر
دمت كما يرضى الباري