ع صوت الرعد
ونور البرق الذي يتلا شى بلمح البصر
و رذاذ المطر المرمي
ع الشُبّاك
همسك
.. لمس َ فؤادي
لَيرسم
.. للدمعه مُتطرفه طريقاً
تفوقت ع الأبداع
في هذه المرّه
وكل مره
أحترامي
ع صوت الرعد
ونور البرق الذي يتلا شى بلمح البصر
و رذاذ المطر المرمي
ع الشُبّاك
همسك
.. لمس َ فؤادي
لَيرسم
.. للدمعه مُتطرفه طريقاً
تفوقت ع الأبداع
في هذه المرّه
وكل مره
أحترامي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات