ع صوت الرعد
ونور البرق الذي يتلا شى بلمح البصر
و رذاذ المطر المرمي
ع الشُبّاك

همسك

.. لمس َ فؤادي
لَيرسم
.. للدمعه مُتطرفه طريقاً

تفوقت ع الأبداع
في هذه المرّه
وكل مره

أحترامي