واقفة بيني وقلبي لا سبب ولا غرض
...................... تشغلي قلبي بغرامك ولا خبرته اعترض

لابغيت انساك قلبي غصب عني يتذكّر
...................... ولو غلطتي فيني مره عنك قلبي يتعذّر

أكرهك ‘,
وفي عز كرهي احس اني احبك اكثر
مدري حالي ذا طبيعي ؟
ولا حالي ذا مرض !