عندما تندملٌ الجروح؛؛؛


وتتفرق الألام في هرولة غير منتظمه؛؛؛


نحو ركنٍ أعزل في دفتر الذكريات؛؛؛


يمتلأ القلب مجددا بالهوى؛؛؛


ويخضر القلب لتكون أرضهُ؛؛؛


عشباً أخضر؛؛؛


وتضاف شرايين جديده له؛؛؛


لتسقي حقول الورد؛؛؛


عندها سأضع سدودا تقي القلب؛؛؛


من السيول ؛؛؛


ليحافظ على لون اسمكِ حبيبتي؛؛؛


* * *


في بيتي ؛؛؛


يتشكل قوس قزح؛؛؛


من المطر الذي انهمر؛؛؛


غاسلا كل الأحزان؛؛؛


المترسبه على أوراق الشجر النابت في القلب؛؛؛


الآن في قلبي؛؛؛


ثمة عشق رائع تجدد ؛؛؛


لحبيبة لم تغادره أبدا؛؛؛


وها أنا أناديها أن أقبلي حلوتي؛؛؛


لأنني في شوق لاحتضانك؛؛؛


ولنغني معا أناشيد مغتبطه؛؛؛


مخفية منذ فترة بالشفاه؛؛؛


عذرا ايتها النساء فاًنني اعشقها حتى الثمالة ؛؛؛

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي تقبلوا خالص الود