عندما نادتني الروح من خلف لضلاع
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
صاح بي قلبي علامك ماسمعت النداى

قال لي قلبي
تناديك الروح
الى حيث الاحبه
الى حيث الابداع والتميز.
الى حيث القبايل
والكرام النشامة والشهامة
فقمت من ساعتي
على بساط الشوق جيتك اسابق مرسلات الريح
كله لجل احضى بقربك ثواني
جيتك وانا كلي من الحب متعوب
ما ان وصلت حتى رحت اعانق
جدران هذا المكان اقبل
ذا الجدار وذا الجدارِ
وما حب الحجار شقفن قلبي
ولكن حب من سكن الديارِ
ولا زلت اتخبط
مثل قصن البان ارقص
من نشوة الشوق
ومن ريحة العبق التي
فاحة من ثنايا يراع احبتي
هل ياترى القاء لنفسي
في هذه الديار
مكان.
سأنصب لنفسي خيمةهنا
وادع خيلي يرعى في بواديكم
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وانتظر
على ابواب المدينة
حتى يأذن لي.
صاحب الدار
سانادي علهم يسمعون الصوت
فيوقدون النار.
سلام من للقبيلة ماهتف***غمــري عــلى قصـــنه بالـــزجــال
ضيف على الباب وقف***وين القبايل ذي ترحب بـ بنت الرجال
فهل ياترى يطول بي المقام!؟؟؟؟


لا ادري!