قصة واقعية ميه بالمية .. ومن ماعانيناه اثنا دراستنا الجامعية ولا حياة لمن تنادي عزيزة بحور
فكل ماتطرقتي اليه بهذه القصة ليس له دواء وكل سنه يتكرر مع طالبه من بناتنا
أبدعتي بطرحك ... وسعدت ان اكون اول الحاجزين المقعد الامامي للمتابعه
تقبلي ودي