لـم تشـتكي الشمـعـة عـندمــآ يحتـرق جسدهـآ فهـي رآضيـه بأن تحترق لكي تنيـر طريق من تحـب فآلتضحيـة عنوآن الحب المفـقـود ...
ابحرنا في سطور قلم ثمين
بوح رائع اخي عبد اللطيف
وكلمات اروع


يبقى للأمل بريقٌ يسمو
فشكرا لك