بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على خير المرسلين وبعد
قال تعالى


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


فالسجود لغير الله شرك ( قاله ابن عثيمين رحمه الله تعالى )


بدون مقدمات


تفضل وشاهد هذا المقطع
( هنــــــــ ــــا )

على الشبكة هذا هو

http://members.ly cos.co.uk/a7ebah/shab-yasjod-leshab-fe-markashom. 3gp



لا حول ولا قوة إلا بالله
من المسئول
الأب أم المدرسة أم الصحبة أم الشارع
لا بد إنه الإهمال الكامل من البيت أولاً
نعلم أن الهادي هو الله عز وجل ولكن
يبقى للبيت والأب والأم دور كبير في
التربية ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته )
( رأيي أن الإعلام المرئي )
له دور الأكبر في هذا المقطع







وللبعد عن هذه الشهوات
1- غض البصر من الجنسين .
2- الحجاب للمرأة سدا لأبواب الفتنة .
3- النهي عن التكسر في الكلام .
4- النهي عن الاختلاط بين الجنسين , و حرمة الخلوة بالمرأة الأجنبية .
المصدر : شمس الإسلام . ...



وفي قصة
نقلها أحد الأخوان

كان هناك شخص قد شغف بحب امراءة من خارج البلاد
وكان يسافر من اجل الا لتقاء بها..
ذات يوم سافر كعاده ورنب معها لان تاتي اليه فور وصوله..
فلما وصل كانت قد انشغلت بامر اخر
فتاخرت عليه يوم كامل وكان ينتظرها بشغف فلما ابطئت وتأخرت عليه
كان ان يجن وهو جالس في غرفة الفندق..
فما هي الى ساعات حتى طرقت عليه الباب فلما دخلت عليه وهي بكامل زينتها
فمن شدة فرحه وهيامها بها خر ساجد لهــــــــ ــــــــا .......... .......... .........
الا ان هذه السجدة كانت هي السجدة الاخيرة .. لقد جاءه ملك الموت وهو ساجد لامراءة قد زنى بها وكان ينوي الزنى بها ...
لكن قدرة الله فوق كل قدره..
ففي هذا القصة قد سجد العقل للشهــــــ ــــــــــ وه..
نعوذ بالله من شهوات النفس..


وجاء في تعليق

عندما يسجد العقل للشهوة.... ...!
تنحل القيم..
وتتهاوى المباديء..
فينحدر الإنسان..

عندما يسجد العقل للشهوة.... ...!
يُظلم العقل..
وتُظلم النفس..
ويُظلم الدرب..
فتُعربد الشهوات..

عندما يسجد العقل للشهوة.... ...!
تُنسج خيوط الذل..
وتُنصب سياج المهانة..
وتُرفع أعلام الحقارة..
فينتصر الشر..

عندما يسجد العقل للشهوة.... ...!
يفقد الإنسان إنسانيته..
ويفقد الكون روحانيته..
ويفقد الجماد نضارته..
فيفرح الشيطان بجدارته..

إنها الساعة التي تُسطر أقسى معاني العبودية والاسترقاق لذلك الإنسان..
ويالله ماأقساها من ساعة..



اللهم إننا نبراء إليك من هذا العمل
ونسألك الهدايه لشباب المسلمين
اللهم آمين





ما هو ردك يا صاحب هذا المقطع
على هذه الآيه يوم العرض الأكبر
وأنت تسجد لهذا الأمرد





والله إن القلب يتقطع
ألم لهذا المقطع


حسبنا الله ونعم الوكيل







ليس التميز مطلبي لكن رضا الله غايتي ونشر الدعوة


الزاد