هاهو الدكتور طارق الحبيب يعتذر أشد الإعتذار عن كلمة وردت



في برنامج تلفزيوني وصف بها الرسول الكريم بـ ( ناقصا في شخصه )



وتحدثنا عنها بإسهاب على الرابط :



د. طارق الحبيب والكبوة الثانية والخطيرة !



وقفلا للموضوع اضع هذا المقطع واذكركم جميعا



( وبالأخص من كانوا يحاولون التبرير وتهوين الأمر) ،



فأقول ، كنت متأكدا من أن الدكتور طارق سيقدم إعتذاره ، فالخير يجب ألا ينكره احد



وفرحتنا جميعا بإعتذاره هي ما يخفف حدة غضبنا حال الخطأ الذي لم يكن سوى خطا في التعبير



والعتب على من جادلوا هنا وهناك ، تبريرا لذلك الخطأ ، وادعوهم لتأمل أثر تلك الكلمة على الدكتور



حتى أنه لا يريد سماعها مرة اخرى لا منه ولا من غيره !!



و كل ابن آدم خطاء ، وخير الخطائين التوابون



وأنه لو لم يكن مخطئا لما أعتذر ! والحمد لله الذي الهم اخانا طارقا ملكة الإعتذار



ونجاه من المكابرة !



وارى هنا واجبا ان اضع لكم المقطع فرحة بإعتذاره ، فلسنا بالشامتين ولكننا نستنكر !



والفت نظر ( من دافعوا عنه بشراسة ) الى ما وصفهم به في ثنايا هذا اللقاء !



حيث عاتبهم وتمنى لو لزموا أدب الحوار حال الخلاف !



وصل اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم


واليكم مقطع الإعتذار :