شارون في غيبوبة للمرة الثانية وان شاء الله الى الجلطات المتكررة والتي تعذبة وهو حي ويكون عبرة لمن اعتبر

حسب ما تناقلتة الانباء

والقادم افضل لبقية الزمرة الفاسدة