إلى مَتّى و آنت يَ خآطري ضـــآيقْ
إلى مَتّى و آنت يَ خآطري ضـــآيقْ
وِدٍي آشكِيْ ويِسْمع العَالم شِكَاي
وِدٍي آبكِي وآنُثر دمُوعِي وَآصِيح
ضَاق صَدْرِي حِيلْ وَخارْت بِيْ قُوَاي
ولا ذَكْرَته أتَلعَثم / ثُم أصِيْح
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات