مقال في الصميم
للأسف رغم خطر هؤلاء الخدم والاثيوبية منها بالذات
الا أنه لازال هناك من يستقدمها وأيضاً لا توجد اجراءات حاسمة لمنع استقدامها .

شكراً لك أخي