بعد توفيق الله وسعي الخيرين تم أعتاق رقبة سعيد أمارا من حد السيف

بسم الله الرحمن الرحيم

قالى تعالى (وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً)

تماشياً مع توجيهات صاحب السمو الملكي الامير


فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أل سعود حفظه الله
أمير منطقة تبوك للجميع إلى أعمال الخير والسعي بالصلح والعفو
فقد تم بعد توفيق الله سبحانه وبعد تكفل


ألاستاذ /محمد بن زايد المصوري
بالديه المطلوبه
وشفاعة كلاً من


فالح حمود الحمري البلوي
و الشيخ / طلال الفيفي
والشيخ / خالد المضلعاني
والرائد/ جعفر المضلعاني
ومتابعه وتوجيه من قاضي محكمة تبوك الكبرى

الشيخ /عبدالمحسن بن عبدالعزيز الغيث
تم أعتاق رقبة القاتل


سعيد أمار

الثيوبي الجنسيه من القصاص والذي يقبع بالسجن من ذو ثلاث سنوات لقتله شخص من الجاليه السودانيه
وحكم عليه بالقصاص الا أن شفاعة أهل الخير الموضحه أسماهم أعلاه عند أهل الدم انقذت رقبته من القصاص
وقال الاثيوبي بعد أن من الله عليه بالفرج أن هذا اليوم الذي ادخل الفرح الي قلبي وشعرت أنني عدت للحياه من جديد
بعد أن دب الياس في لكن مشيئة الله ساقة لي هؤلاء الكرماء اصحاب المواقف النبيله الذي ظهرو لي بعد ماصكت علي الشدايد
علماً انه لاتربطني بهم أي معرفه مسبقه ولكن مشيئة الله جعلتهم يسعون في قضيتي وسأتذكر لهم هذا الموقف النبيل ماحييت
أسأل الله أن يجزاهم خير الجزاء كما أنني أشكر أهل الدم وموكلهم الاخ / حميده أدم محمد
على موقفهم النبيل وقبولهم الشفاعه وتنازلهم عن حقهم بالقصاص وأدعو للقتيل بالرحمه والغفران










وموقع بلي الرسمي ينشر هذا الخبر من موقف أنساني ويثمن لكل من سعى بأنها هذه القضيه
الانسانيه موقفهم النبيل نسأل الله أن لايحرمهم الاجر والثواب