نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


.

.


وعاد العملاق

محمد الدعيع الى حراسة المنتخب


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



بعد الاعتزال الدولي ../.. وبعد الثمانية الشهيرة

عاد

بعد أن تأهل المنتخب لنهائيات كأس العالم في ( المانيا )


صحيح أن الدعيع ساهم مع زملائه واحياناً منفرداً في إنجازات كثيرة وكبيرة لصالح هذا الوطن

وصحيح أن تكريمة واجب علينا جميعاً

وكلنا نأمل أن يكون

( عميد لاعبي العالم )


ولكن


ماذنب هذا البطل


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الذي قاتل وقاتل مع فريقه ليصل الى شرف تمثيل المنتخب

ثم قاتل ليصل الى كأس العالم

ثم تأتي

كـــذا


بارده مبردة

يعود الدعيع ويلعب أولى ماريات ( تصفيات المؤهلة لنهائيات كأس اسيا ) مع اليمن

كــ خطوة أولى للعودة لعرين النسور الخضر


عنى أنا

أحس بغبينة هذا اللاعب

واقول : الخيرة فيما اختاره الله / وهم عودونا على كذا

وانت لاعب خلوق جداً ومحبوب جداً

وربما

اقول

ربما

نتأهل مره آخرى

وتكون مازلت على قـيــد ( الشباك ) لتحرس العرين وتشارك في هذا المحفل الكبير


.

همسة /

ايهما أولى مبروك أم الدعيع

عنى انا

أرى مبروك هو الاولى / والسبب

أن المنتخب ومصلحة الوطن هي الأهم

لا تكريم لاعب على حساب سمعة بلد واعصاب جمهور


.

تحياتي

.