أتذكــر أبيات شعـريــة منهــا :
يا غريبــة !! كــان آنـا لـِـك حـَـكيــت ......... الحــروووف لبعضهــا ، جـُـملة إتبعــّـت
القــصد ‘‘لا لشي‘‘ ولا لحاجة سعيــّـتَ ........ الظــروووف اللي على الصــُـدفــة سـَـعـَـتَ
إبتــديــَــتَ بطيــْـب ، وبأنهـي ما خـَـطيــَـتَ ........ حــلـــوووة الذكــرى ، إلا منهـا إطبعــّـتّ


فجميـلة هـي ‘‘الذكريات‘‘ .. إذا ما تحققــت الأُمنيات
:
:

الــذكــرى !!
‘‘ الذكــرى ‘‘ أو ‘‘ ما تبقــى منهـا ‘‘ ..
لا أراهـا إلا أحافيـــر ، لهـا قيمــة عظيمــة ، بغض النظــر عــن مـَـسارِهـا..!!
إن حاولنــا لطمهــا .. زادتنـا ألـم ، وزدناهــا سوء..!!

فإن كــان راهـِـنـُـك ‘‘الحُــزن‘‘ ، فأركـُـن تـِـلك الذكــرى بعيــداً عــن خيالاتـَـك ، وأنهــّـرّ الفـِـكر عن إتيانـِـها...!!
ولا بــُـد أن يأتـي حيــنـاً ، تشتاقُ -فيهِ- إليها..
..
.
.

‘‘الفارس المـُـلثــم ‘‘
بصــدق كـُـنت بطريقــي لمـُـناداتــِـكَ ‘‘أخي‘‘ ، لكـِـن تراجعــت بعــد مقطــع في منثورتـَـك :
(( ولكن .. أقف حائررررررة )) !!
:
:

فـضفــض وإرخـيّ اللسان ، لإطلاق العـِبارهـ ....... اللــي أنهكــت خفــوووقٍ لليــوم حاضنهـا

فضـفــض عسـى القــلب ، يطفــيّ نــارهـَ ....... إذا حكــى ‘‘هـمومـه‘‘ وقام يعلنهـا




عموماً ( لك / لكِ ) أجزل الشـُــكر

وصادق الود