أشكـــــــــرك أخي الكريم / تـــــــــــواصلالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة تواصل
لاعـــــــــــدمنا تواجدكم جميعـــــــــــاً
مع خالص تقديري وإمتناني.
نوادرالعرب 1- ( الجوع والشاي لايجتمعان )
يروى أنه زار صاحبان أخاً لهما في ليلةٌ مطيرة شاتيةً
فقدم لهما شاياً ساخناً إحتفاءً بهما ، إلا أنهما قد أصاب
منهما الجوع والبرد أيما إصابة ، فقال له أحدهما ( أي للمُضيف)
أو ما سمعت قول الشاعر في الشاي ؟ قال : لا
فأنشده قائلا:
الشاي أجمل مايكون هديةٌ للزائرينا
........................... لكنه قبل العشا يؤذي بطون الجائعينا
ففطن لكلامه وأحضر لهما عشاء دسماً لايقوى البرد على نزاله.
************************
التعديل الأخير تم بواسطة عاصفة الشمال ; 03-24-2006 الساعة 12:04 AM
إنْ تَلَبَّسَ قَلَمِيْ فِيْ يَوْمٍ مَاْ رِدَاْء الأَنَاْنِيْةِ 00سَأَكْسُرُه00( العَاصِفْة )
أشكـــــــــرك أخي الكريم / تـــــــــــواصلالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة تواصل
لاعـــــــــــدمنا تواجدكم جميعـــــــــــاً
مع خالص تقديري وإمتناني.
إنْ تَلَبَّسَ قَلَمِيْ فِيْ يَوْمٍ مَاْ رِدَاْء الأَنَاْنِيْةِ 00سَأَكْسُرُه00( العَاصِفْة )
أخي الكريم / منصور العـــــــــــراديالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة منصور العرادي
أسعــــــــــدني تواجدكم ومشــــــــاركتكم لنا
وبالنسبة لتساؤلك دار في ذهني مُسبقاً فلم أجد له إجــــــــابة
فلعل أحدهم قد شهد هذه الحادثة ونقلها للرواة
المهم أنها قصــــــــة أقتبسنا منها المتعة والفائدة
لاعــــــــــــدمنا هذا الحضـــــور والتميز..
مع خالص تقديري وشكري .
إنْ تَلَبَّسَ قَلَمِيْ فِيْ يَوْمٍ مَاْ رِدَاْء الأَنَاْنِيْةِ 00سَأَكْسُرُه00( العَاصِفْة )
إذ نبقى نعاود الورود
لهذا النبع المتجدد ..
جهد وجمع وانتقاء ..
فماذا بعد هذه الغنيمة الباردة
متابعون أختي عاصفة الشمال
يوسف بن عبدالله البلوي
حيـّـــــــــــاكم الله أخي الكريم
ويسعـــــــــــــــدني ويشرفني ورودكم على هذا النبع المتواضع
لاعـــــــــــدمناكم ..
مع خالص تقديري وشكري .
إنْ تَلَبَّسَ قَلَمِيْ فِيْ يَوْمٍ مَاْ رِدَاْء الأَنَاْنِيْةِ 00سَأَكْسُرُه00( العَاصِفْة )
( أنتِ طالق إن لم تكوني أحسن من القمر )
ومما روي أنه كان عيسى بن موسى يحب زوجته حباً شديداً ،
فقال لها يوماً : أنتِ طالقٌ إن لم تكوني أحسن من القمر .
فنهضت واحتجبت عنه ، وقالت : قد طلّقتني ، فبات بليلةٌ عظيمة
فلما أصبح غدا إلى المنصور وأخبره بالخبر ، وقال : ياأمير المؤمنين
إن تمّ طلاقها تلفت نفسي غمـًّــــا ، وكان الموت أحب إليّ من الحياة .
وظهر للمنصور منه جزع شديد ، فأحضر الفقهاء ، واستفتاهم
فقال جميع من حضر : قد طلقت
إلا رجل من أصحاب أبي حنيفة ، فإنه سكت.
فقال له المنصور : مالك لاتتكلم؟
فقال : بسم الله الرحمن الرحيم وقرأ سورة التين حتى وصل إلى
قوله تعالى (( لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم )) فلا شيء أحسن
من الإنســــــــإن .
فقال المنصور لعيسى بن موسى : قد فرّج الله تعالى عنك ، والأمر كما قال
فـــــــــــــأبقى على زوجتك.
وراسلها أن أطيعـــــــــــي زوجك , فما ُطلقتِ .
************
التعديل الأخير تم بواسطة عاصفة الشمال ; 03-24-2006 الساعة 11:11 AM
إنْ تَلَبَّسَ قَلَمِيْ فِيْ يَوْمٍ مَاْ رِدَاْء الأَنَاْنِيْةِ 00سَأَكْسُرُه00( العَاصِفْة )
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات