أَحِنُّ إِلى ضَربِ السُّيوفِ القَواضِـبِ ** وَأَصبو إِلى طَعنِ الرِّمـاحِ اللَّواعِـب

كم نحن في هذا العصر
إلى جذور الشعر الراسخة ..
التي تنضح جزالة وقوة ..
وترسم بنظمها قواعد الشعر الأصيل الذي
مازال إلى زمننا هذا نجده على ندرة
يوافق فرعه أصوله ..


أخي أبو حمود :

نقل مميز
وقصيدة وصفية جزلة ..

حياك الله أخي يوسف وشرفني تعليقك العاطر

دمت بخير

تَطيرُ رُؤوسُ القَومِ تَحـتَ ظَلامِهـا
وَتَنقَضُّ فيهـا كَالنُّجـومُ الثَّواقِـب
وَتَلمَعُ فِيهِا البِيـضُ مِن كُلِّ جانِـبٍ
كَلَمعِ بُـروقٍ فِي ظَـلامِ الغَياهِـبِ


قصيدة رائعة,
ونقل موفق,

ابو حمود الجهني,,

.

رائع ما نقلتة لنا هنا ..

فسلمت يمينك .. ولك خالص الشكر ,,

,.
لك مودتي

.

أخونا الكريم / أبو حمود الجهني

ذوق رفيع و عالي .

شكرا لك

أبو حمود

لا جديد

أنت دوماً رائع ورائع بجنون

ننتظر هذه ضوء بفارغ الصبر

تحياتي لك