قرار تأنيث محلات بيع الملابس النسائية جاء استجابة لحاجات اجتماعية وأخلاقية ويتمتع بصفة قانونية لاغبار عليها. ومن المؤكد أنه لا توجد ممارسة مثيلة لما يجري عندنا من بيع الرجال ملابس المرأة الداخلية، والكثير من النساء اللاتي يسافرن يتحيّن الفرص لشراء مستلزماتهن من الملابس الخاصة من خارج المملكة. ففي الدول المجاورة وفي الدول ''الكافرة'' جرت العادة أن من يبيع الملابس النسائية الداخلية هن النساء. ومن التناقض المخجل أن يبيع الرجال لوازم النساء الخاصة في مجتمع مسلم محافظ.
السوال هنا ؟
نحن نعيش داخل مجتمع غريب فئه مؤيده وتتمنى وفئه رافضه ولا تتمنى واتمنى من اعضاء المنتدى اعطاء رائي للموضوع اذا كان مؤيد للقرار كيف يريد ان تكون المحلات او اذا كان غير مؤيد واسباب عدم تأيده.
الموضوع فقط استطلاع للرائي واتمنى ان لاتفهموني بالخطا.
المفضلات