صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 7 إلى 8 من 8

الموضوع: أستقالة صديق الطفوله

  1. #7
    عضو جديد الصورة الرمزية عادل بن صالح العصباني
    تاريخ التسجيل
    2 - 8 - 2006
    المشاركات
    235
    معدل تقييم المستوى
    686

    افتراضي شكرا من الاعماق اخي ابو عايش

    أخي ابو عايش
    فعلا شكرا لك من الاعماق على هذا الطرح المميز
    أخي علي فعلا كما ذكر الاخوان الصداقه شيء سامي واصبحت عمله نادره خاصة في هذا الزمان فقل ما تجد صديق لا يرتجي من صداقته لك خدمه او مصلحه وبمجرد انقضاء تلك المصلحه يغاد دون حتى كلمة وداع او شكر .
    وايضا ذكرت الاخت ابتهاج ان صديق الامس ليس بالضروره ان تكون صداقته صالحه لهذا اليوم وهذا هو حال الدنيا .
    ما شدني في موضوعك هو امر غريب يمر في مخيلتي دائما ولا أجد له تفسير وهو ان كل منا له ذكريات معينه يتذكر بها احد اصدقاءه سواء كانت ذكريات جميله او محزنه فما أن يمر به موقف معين الا وتجده يبادر بالقول (الله يذكرك بالخير يافلان فقد ذكرني هذا الموقف به , او العكس قد يقول الله لا يذكرك بالخير يافلان فقد ذكرني هذا الموقف به !!). ولكن ما أذكره انا ويمر دائما بمخيلتي ولا اجد لذلك تفسير هو أنه في أحد الايام وكان ذلك في وقت الامتحانات وكان لدينا لجان تصحيح تعمل على انجاز عمل ما له علاقه بالامتحانات وقد دخل علينا وقت صلاة المغرب ونحن منهمكين بالعمل وكان لنا احد الزملاء (رحمه الله توفى بسبب جلطه بالدماغ ) فقمنا جميعا لاداء الصلاة وهو ذهب للوضوء فبدأنا بالصلاة وهو مازال يتوضأ واخذ ينادي بصوت عالي (تكفون صلوا بشويش علشان يمديني الحق الصلاة معكم ) وفعلا لحق الصلاة معنا ولكن الركعه الاخيره فقط وبعد الصلاة قال (رحمه الله ) مخاطبا الامام يمازحه ( الله يهديك كان خففت السرعه شوي
    خليتني اصلي المغرب بأربع جلسات تشهد حيث لحقت بكم اثناء جلوسكم للتشهد الذي يلي الركعه الثانيه ثم جلست معكم للتشهد الاخير ثم قمت واكملت ركعه وجلست للتشهد مره اخرى ثم قمت للركعه الثالثه وجلست بعدها للتشهد الاخير وبذلك جلست اربع جلسات للتشهد اسال الله ان تكون بميزان حسناته) انتهت القصه ولكن يعلم الله انه كثيرا ما اتذكر هذا الموقف للمرحوم خاصة اثناء صلاة المغرب فأدعي له بالرحمه علما بأنه ليس صديقا بل هو زميل عمل فقط ولكن ربما اراد الله أن يصبح هذا الموقف عالقا بذهني حتى ادعي له بالرحمه كلما تذكرته .
    أخي ابو عايش انا اعد نفسي صديقا لك وأعدك ان ادعي لك بالرحمه كلما تذكرتك طبعا بعد مماتك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #8
    عضو جديد الصورة الرمزية عادل بن صالح العصباني
    تاريخ التسجيل
    2 - 8 - 2006
    المشاركات
    235
    معدل تقييم المستوى
    686

    افتراضي شكرا من الاعماق اخي ابو عايش

    أخي ابو عايش
    فعلا شكرا لك من الاعماق على هذا الطرح المميز
    أخي علي فعلا كما ذكر الاخوان الصداقه شيء سامي واصبحت عمله نادره خاصة في هذا الزمان فقل ما تجد صديق لا يرتجي من صداقته لك خدمه او مصلحه وبمجرد انقضاء تلك المصلحه يغاد دون حتى كلمة وداع او شكر .
    وايضا ذكرت الاخت ابتهاج ان صديق الامس ليس بالضروره ان تكون صداقته صالحه لهذا اليوم وهذا هو حال الدنيا .
    ما شدني في موضوعك هو امر غريب يمر في مخيلتي دائما ولا أجد له تفسير وهو ان كل منا له ذكريات معينه يتذكر بها احد اصدقاءه سواء كانت ذكريات جميله او محزنه فما أن يمر به موقف معين الا وتجده يبادر بالقول (الله يذكرك بالخير يافلان فقد ذكرني هذا الموقف به , او العكس قد يقول الله لا يذكرك بالخير يافلان فقد ذكرني هذا الموقف به !!). ولكن ما أذكره انا ويمر دائما بمخيلتي ولا اجد لذلك تفسير هو أنه في أحد الايام وكان ذلك في وقت الامتحانات وكان لدينا لجان تصحيح تعمل على انجاز عمل ما له علاقه بالامتحانات وقد دخل علينا وقت صلاة المغرب ونحن منهمكين بالعمل وكان لنا احد الزملاء (رحمه الله توفى بسبب جلطه بالدماغ ) فقمنا جميعا لاداء الصلاة وهو ذهب للوضوء فبدأنا بالصلاة وهو مازال يتوضأ واخذ ينادي بصوت عالي (تكفون صلوا بشويش علشان يمديني الحق الصلاة معكم ) وفعلا لحق الصلاة معنا ولكن الركعه الاخيره فقط وبعد الصلاة قال (رحمه الله ) مخاطبا الامام يمازحه ( الله يهديك كان خففت السرعه شوي
    خليتني اصلي المغرب بأربع جلسات تشهد حيث لحقت بكم اثناء جلوسكم للتشهد الذي يلي الركعه الثانيه ثم جلست معكم للتشهد الاخير ثم قمت واكملت ركعه وجلست للتشهد مره اخرى ثم قمت للركعه الثالثه وجلست بعدها للتشهد الاخير وبذلك جلست اربع جلسات للتشهد اسال الله ان تكون بميزان حسناته) انتهت القصه ولكن يعلم الله انه كثيرا ما اتذكر هذا الموقف للمرحوم خاصة اثناء صلاة المغرب فأدعي له بالرحمه علما بأنه ليس صديقا بل هو زميل عمل فقط ولكن ربما اراد الله أن يصبح هذا الموقف عالقا بذهني حتى ادعي له بالرحمه كلما تذكرته .
    أخي ابو عايش انا اعد نفسي صديقا لك وأعدك ان ادعي لك بالرحمه كلما تذكرتك طبعا بعد مماتك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا