للإسلام أعداء كثر
فهناك العدو البين وهم من تفضلت بذكرهم من يهود ونصارى ورافضة
وهناك العدو الخفي وهم المرتزقة أياً كانت ملتهم ومذاهبهم وللأسف الشديد أن جلهم محسوب على الأمة الإسلامية . ولكنني لا أرى أشد خطراً على الإسلام من أبنائه اللذين إما تخلوا عن تعاليم الدين وضربوا بها عرض الحائط حتى اصبحوا فريسة سهله لكل من يحاول أن ينخر عقيدتهم ويبدلها بمعتقدات دخيلة لاتخدم إلا أعداء الدين أو أولئك اللذين جعلوا من الغلو في الدين ذريعة لتحقيق غاياتهم ومآربهم واهدافهم التي يعتقدون بل يتوهمون بأنها نصرة للدين في حين أنها لن تجلب لهذه الأمة الا المزيد من الضعف والوهن والكراهية .
معذرة على عدم ادراج الاحصائيات والشواهد ولكن لي عودة أن ضفرت بالمزيد
دمت متالقاً أخي موسى ودام فكرك النير
المفضلات